رفضنا لبعض ممارسات المجلس لا يعني رفضنا للجيش
رفضنا لعض ممارسات شيوخ الفضائيات لا يعني رفضنا للاسلام
رفضنا لبعض ممارسات الثوار لا يعني رفضنا للثورة
رفضنا للفوضي لا يعني رفضنا للحرية
يفط بعض الاحزاب تدعونا للسخرية منها و عدم التعاطف معها ... اذا كنت بالقوة كما تعتقد فلماذا هذا الافتري ف الدعاية و اذا كنت ضعيفا فليه بتحسسونا ان الدنيا هتضيع
تصرفات البعض بتضر بكل الفكرة
ف اولويات ع البلد تحقيقها و اهمها انتقال السلطة و ابعاد الفلول عن السياسة و الاقتصاد
الحديث عن اي مشروع فكري بدون تحقيق ما سبق اشبه بالحلاقه عند حلاق اعمي
اخيرا نرفض المحاكمات العسكرية للمدنين
هناك القاضي الطبيعي (المشكوك ف زمته اصلا) فهل نرضي بقاضي عسكري حكمه نهائي و هو خصم و حكم ف نفس الوقت
نرفض محاكمات اي فصيل سياسي مهما اختلافنا معه ... انها محاكمات فكرية
اما المعتقدات الدينية فحسابها عند الله ... يجب الا نخشي ع ديننا من الافكار الضالة لانه اكيد الصح

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق