مش هأكون لوحدي لما اقول ان اكتر 2 جنيه ندمان اني دفعتها لما كنت بأشتري الدستور زمان ايام ما كان ف ناس بتعارض مبارك.
بردو الواحد لقى مبررات ان عادي ان مبارك يعفو ان ابراهيم عيسى ف قضية صحة الرئيس و يقول مبارك مش عايز شوشرة.
بردو الواحد كان مصدق ان كاتب ناصري ممكن يقول الحق و لو مرة.
بردو الواحد كان متقبل ان الاخوان اكيد هيبدأوا من حيث انتهى اردغان و هيتلافوا كل مشاكل الماضي هنا و هناك.
لكن واضح ان الواحد تم استغفاله و ان العالم دي مصلحتها مش مع اللي كانت بتقوله ايام مبارك و ان العداء له كان له فقط و لعياله مش لباقي النظام الفاسد.
بردو ف ناس صدقت ان ف اعلام ممكن يعارض و اساس ماله مشبوه و تم تكوينه بتنفيض من الحكومة.
ف حاجات كتير مكنش لازم نصدقها ابدا.
طيب ليه كل ده ما كنا كويسين و عادي ...
لازم نكتب تجاربنا عن كل الهري اللي حصل مجرد الكتابة يعني للمستقبل الكثير ع الاقل نوفر لهم ادلة ادانة لكل ولاد الوسخة اللي عرفناهم و هنعرفهم و محدش يدفع 2 جنيه ف كلام فاضي.
لازم ... (مش اوي الصراحة) نغير طريقة تفكيرنا شوية و نصلح اي حاجة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق