احداث اخر الاسبوع بعد مبارة الاهلي و المصري الكارثية اللي لحد دلوقتي مش عرفين بالظبط عدد من نحسبهم شهداء ادخلت طرف لم يكن طرف قيادي ف المعادلة الثورية المصرية .. شباب الالتراس بكل تماسكهم و خبراتهم ف مواجهة الامن و الرغبة ف الثأر من الداخلية و المجلس العسكري . شباب ممكن يشكل مليشيات قادرة ع مواجهة الداخلية ف اسؤ الظروف و باعداد كبيرة و ف اي مكان للمعركة . الاسؤ انها ادخلت من هم لسه اقل من 20 سنة ف اللعبة فيوجد اطفال ف الشوارع المؤدية للداخلية ممتلئة بهم و يقوموا باعمال صبيانية تضر الثورة ولا تفيدها ....
عند سؤال معظم من هاجموا الداخلية و بعد ما تقتحموها (وصلت انباء ان ده حصل يوم الجمعة ) هتعملوا ايه ؟ محدش عارف يرد ... المهم الانتقام و بس.
اصبحت المعادلة السياسية المصرية مثقلة بالتيارات التي لم تلعب سياسة سابقا و تريد مطالب فئوية سياسيا .. و تغور البلد باللي فيها.
احنا خسرنا مليونية الجمعة دي باختلافنا و جرينا ورا مين ده و انتقاد فصيل مخالف و خلاص.
لو هنكمل كدة المستفيد الوحيد هو المجلس العسكري سابقا .. الطرف التالت حاليا
عند سؤال معظم من هاجموا الداخلية و بعد ما تقتحموها (وصلت انباء ان ده حصل يوم الجمعة ) هتعملوا ايه ؟ محدش عارف يرد ... المهم الانتقام و بس.
اصبحت المعادلة السياسية المصرية مثقلة بالتيارات التي لم تلعب سياسة سابقا و تريد مطالب فئوية سياسيا .. و تغور البلد باللي فيها.
احنا خسرنا مليونية الجمعة دي باختلافنا و جرينا ورا مين ده و انتقاد فصيل مخالف و خلاص.
لو هنكمل كدة المستفيد الوحيد هو المجلس العسكري سابقا .. الطرف التالت حاليا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق