ايام مبارك حصل ف انتخابات مجلس شعب هوجة تعيينات ف الاوقاف و كمية عمال و مؤذنين اتعيينوا بعضهم اقل ما يقال فيهم لا يصلحوا للوظيفة لكن الانتخابات تحكم اللي رغم التزوير كان بتوع الحزب الوطني ممكن يسقطوا برضه.
الناس دي لسه كتير منهم موجود و شغال و صوت بيسبب ضرر للكل.
بعد 30 سونيا المجيدة ميكروفون الجامع خط احمر لاي حد مش بيشتغل فيه و اللي اصواتهم وحشة بقى كتير منهم متحكم لدرجة ان جوامع قد لا يرفع منها الاذان لان البيه غائب و الادان يرفع بالصوت فقط من احد الموجودين
مشكلة القاهرة تحديدا و بتحديد اكتر الاماكن اللي تحت العمارة زاوية او مصلى مركب مكبرات صوت بعضها مبالغ ف قوته مع قرب الزوايا دي بيكون الصوت غير مفهوم للي ف وسطهم
برضه ف الارياف عندنا ف ديما هتلاقي واحد كبير ف السن عايش ف الجامع تقريبا هو بيعمل كل حاجة و الميكروفون تقريبا بتاعهو بيفتحه قبل الادان بربع ساعة كمان و صوته وحش بس مستحملينه عادي لاننا اتعودنا عليه و طبعا اي غريب بيسمع ده بيحس انهتحت ضغط نفسي كبير
طيب ايه الحل
منع الكوسة ف تعيين المؤذنين او ليه اصلا يتعينوا هي دي شغلانة اصلا كفاية عامل للمسجد
الزوايا لازم تراعي قوة الميكرفونات لان ف الاخر انت مش مفترض توصل الصوت لابعد من اقرب زاوية تانية
الناس تقتنع ان الميكروفون مش لاي صوت عالي لاي سبب جامع او فرح او اي كان
محدش يدافع عن الاصوات اللي كلنا متأكدين انها لا تصلح للمهنة دي لمجرد انهم مننا.. هم صوتهم وحش محدش ينكر و دي معركة جدلية لا طائل منها
برضه فكرة الميكروفون الموحد بتنويعتها غير مقبولة